يح. في بيان فضيلة أهل الآخرة بصيرورة الدنيا والآخرة عندهم واحدة النصوص المفسرة لكلامه عز وجل: " قد صارت الدنيا والآخرة عندهم واحدة. ":
القرآن الكريم:
1 - قال الله تعالى: * (وكذلك نرى إبراهيم ملكوت السماوات والأرض، وليكون من الموقنين) * (1) 2 - قال تعالى: * (وبشر الصابرين، الذين إذا أصابتهم مصيبة، قالوا: إنا لله وإنا إليه راجعون) * (2) الروايات والأدعية:
1 - في هذا الحديث (حديث المعراج): " فمن عمل برضاي، ألزمه ثلاث خصال. " إلى أن قال تعالى: " افتح عين قلبه إلى جلالي وعظمتي، فلا اخفى عليه علم خاصة خلقي، فأناجيه فيه ظلم الليل ونور النهار، حتى ينقطع حديثه مع المخلوقين ومجالسته معهم. " إلى أن قال تعالى: " ولا أخفى عليه شيئا من جنة ولا نار. " إلى أن قال تعالى: