و. في بيان ما دعاه النبي صلى الله عليه وآله لزهاد أمته: منه الخوف الذي ليس بعده غفلة الآيات والروايات المفسرة لدعاء النبي صلى الله عليه وآله: " اللهم! ارزقهم...
وخوفا ليس بعده غفلة. ":
الآيات:
1 - قال الله تعالى: * (ولمن خاف مقام ربه جنتان) * (1) 2 - قال تعالى: * (وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى، فإن الجنة هي المأوى) * (2) 3 - قال تعالى حكاية عن كلام أوليائه: * (إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا) * (3) 4 - قال تعالى: * (يا أيها الذين آمنوا! ليبلونكم الله بشئ من الصيد تناله أيديكم ورماحكم، ليعلم الله من يخافه بالغيب) * (4) الآية.
5 - قال تعالى: * (ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون، يخافون ربهم من فوقهم، ويفعلون ما يؤمرون) * (5)