(الكلبي) (1) فزوجها إياه. فمكثت عند زيد ما شاء الله.
ثم إنهما تشاجرا في شئ إلى رسول الله... فقال زيد:
يا رسول الله، تأذن لي في طلاقها، فإن فيها كبرا وإنها لتؤذيني بلسانها!
فقال رسول الله: إتق الله وأمسك عليك زوجك، وأحسن إليها.
ثم إن زيدا طلقها، وانقضت عدتها... فأنزل الله نكاحها على رسول الله قال:
* (... فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا * ما كان على