حدثني أبو نعيم الفضل بن عبد الله بن العباس بن معمر الأزدي الطالقاني، ساكن سواد البصرة سنة خمس وخمسين ومائتين (2)، قال: حدثنا محمد بن موسى بن أبي مريم، صاحب اللؤلؤ، قال:
سمعت أبان بن تغلب، وما رأيت أحدا أقرأ منه قط (3)، يقول: إنما الهمز رياضة (4) ،
____________________
(1) ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال (1) والخطيب في تاريخ بغداد (2)، وذكر أنه سكن بغداد، وقدم إلى هنا قبل الثلاثمائة، وأن له نحوا من ستين نسخة قراءات. ثم رماه بالوضع والكذب.
وفي فهرست الشيخ بعد (ومائتين)، في الموضع الثاني زاد: (بالري).
(2) لم أجد لأبي نعيم، ولا لمحمد بن موسى ذكرا عاجلا.
(3) في الفهرست هكذا: وما أحد أقرأ منه، يقرأ القرآن من أوله إلى آخره وذكر القراءة، وسمعته (رحمه الله) يقول...، إلخ.
(4) الهمز، النبر: رفع الصوت بعد الخفض. ونبر الحرف: همزه. وهو ضد الحدر. وهو خفض الصوت بعد رفعه. وفي قرائة القرآن بالنبر والهمز أو الحدر أو الترتيل - وهو التأنيق في تلاوته -، والتناسق والانتظام. فيها كلام ذكره علماء الصرف واللغة والقراءة.
وفي فهرست الشيخ بعد (ومائتين)، في الموضع الثاني زاد: (بالري).
(2) لم أجد لأبي نعيم، ولا لمحمد بن موسى ذكرا عاجلا.
(3) في الفهرست هكذا: وما أحد أقرأ منه، يقرأ القرآن من أوله إلى آخره وذكر القراءة، وسمعته (رحمه الله) يقول...، إلخ.
(4) الهمز، النبر: رفع الصوت بعد الخفض. ونبر الحرف: همزه. وهو ضد الحدر. وهو خفض الصوت بعد رفعه. وفي قرائة القرآن بالنبر والهمز أو الحدر أو الترتيل - وهو التأنيق في تلاوته -، والتناسق والانتظام. فيها كلام ذكره علماء الصرف واللغة والقراءة.