____________________
بزيادة ابن ميثم الأسدي الكوفي. وبعده (ر 42): المزني الكوفي. وقال في أصحاب الكاظم (عليه السلام) (ص 344 / ر 25): إبراهيم بن شعيب واقفي.
وذكر الكشي (ص 469 - 471 / ر 895 و896) حديثين فيهما دلالة على شكه ووقفه، إلا أنهما قاصران سندا، كما حققناه في (الشرح على الكشي).
وروى في باب الوقوف بعرفة في الكافي، في الموثق عن إبراهيم بن أبي البلاد أو عبد الله بن جندب، حديث بكائه ودعائه المعروف (1).
وفي جملة من الأخبار ما يدل على مدحه وجلالته أوردناها في (أخبار الرواة)، إلا أن الشيخ عد من أصحاب الرضا (عليه السلام) إبراهيم بن شعيب العقرقوفي (ص 369 / ر 28). وفي اتحاد الجميع نظر حققناه في محله، ولازمه القول بأنه واقفي ممدوح.
إبراهيم بن سلامة النيشابوري:
ذكره الشيخ في أصحاب الرضا (ص 369 / ر 37)، وقال: نيشابوري، وكيل.
قلت: ظاهره أنه وكيله (عليه السلام). وتقدم في المقدمة دلالة الوكالة على الوثاقة، فلاحظ.
إبراهيم بن عبده النيشابوري:
الوكيل لأبي محمد (عليه السلام) في أمور الدين. يدل على ذلك روايات لا بأس بها
وذكر الكشي (ص 469 - 471 / ر 895 و896) حديثين فيهما دلالة على شكه ووقفه، إلا أنهما قاصران سندا، كما حققناه في (الشرح على الكشي).
وروى في باب الوقوف بعرفة في الكافي، في الموثق عن إبراهيم بن أبي البلاد أو عبد الله بن جندب، حديث بكائه ودعائه المعروف (1).
وفي جملة من الأخبار ما يدل على مدحه وجلالته أوردناها في (أخبار الرواة)، إلا أن الشيخ عد من أصحاب الرضا (عليه السلام) إبراهيم بن شعيب العقرقوفي (ص 369 / ر 28). وفي اتحاد الجميع نظر حققناه في محله، ولازمه القول بأنه واقفي ممدوح.
إبراهيم بن سلامة النيشابوري:
ذكره الشيخ في أصحاب الرضا (ص 369 / ر 37)، وقال: نيشابوري، وكيل.
قلت: ظاهره أنه وكيله (عليه السلام). وتقدم في المقدمة دلالة الوكالة على الوثاقة، فلاحظ.
إبراهيم بن عبده النيشابوري:
الوكيل لأبي محمد (عليه السلام) في أمور الدين. يدل على ذلك روايات لا بأس بها