____________________
تذييل باب إبراهيم لعلنا نشير في خاتمة كل باب إلى من لم يذكره الماتن النجاشي (رحمه الله) من الأسماء، ممن ذكره الشيخ في الفهرست بكتاب أو في سائر كتبه بمدح أو ذم، وكذا من ذكره الكشي، أو ورد في مدحه أو ذمه رواية معتبرة مما أخرجناها في (أخبار الرواة). وذلك تتميما للفائدة واستغناءا عن التطويل، إذ لا حاجة للتعرض لأسماء من ذكروه بلا مدح أو ذم، أو من ورد فيه رواية أو روايات قاصرة سندا أو دلالة على المدح أو الذم. فلا يخرج من الجهالة إلا بأمارات عامة ذكرناها في مقدمة هذا الشرح، التي تكون هي المرجع فيمن لم يصرح بتوثيق أو مدح أو ذم في الروايات، أو كلام أحد أئمة الرجال.
وعلى هذا فنشير إلى أسماء، وهي قليلة في باب إبراهيم ممن ثبت مدحه أو ذمه بالروايات أو في كلام الكشي أو الشيخ من أئمة الرجال، مقتصرا على ما يقتضيه المجال وترك تفصيله إلى ما ذكرناه في (الطبقات) و (أخبار الرواة).
وهم جماعة منهم:
إبراهيم بن إدريس:
أبو عبد الله بن أبي الحسين. كذا ذكره البرقي في أصحاب الهادي (1) (عليه السلام).
وعده الشيخ أيضا في أصحابه (ص 410 / ر 9). وروى في كتاب الغيبة عن كتاب الأوصياء لمحمد بن علي الشلمغاني، قال: حدثني الثقة، عن إبراهيم بن إدريس،
وعلى هذا فنشير إلى أسماء، وهي قليلة في باب إبراهيم ممن ثبت مدحه أو ذمه بالروايات أو في كلام الكشي أو الشيخ من أئمة الرجال، مقتصرا على ما يقتضيه المجال وترك تفصيله إلى ما ذكرناه في (الطبقات) و (أخبار الرواة).
وهم جماعة منهم:
إبراهيم بن إدريس:
أبو عبد الله بن أبي الحسين. كذا ذكره البرقي في أصحاب الهادي (1) (عليه السلام).
وعده الشيخ أيضا في أصحابه (ص 410 / ر 9). وروى في كتاب الغيبة عن كتاب الأوصياء لمحمد بن علي الشلمغاني، قال: حدثني الثقة، عن إبراهيم بن إدريس،