____________________
وعرفت التأمل في روايته عنه (عليه السلام). وقد عده البرقي من أصحاب الكاظم (عليه السلام).
وقال الشيخ في أول أصحاب الكاظم (عليه السلام) (ص 342 / ر 1): إبراهيم بن عثمان اليماني. له كتاب. روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهما السلام) أيضا.
ولا يبعد كون (عثمان) مصحفا عن (عمر). ولذا عزي إلى الشيخ عد إبراهيم بن عمر من أصحاب الكاظم (عليه السلام) أيضا. ولم أجد في كلام الأصحاب وفي الروايات ذكرا لإبراهيم بن عثمان اليماني، بل الموجود ابن عمر اليماني أو ابن عثمان الخزاز أبو أيوب المتقدم.
وما في روضة الكافي عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عثمان، عن سليم بن قيس الهلالي، قال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام)...، إلخ (1)، فهو مصحف إبراهيم بن عمر، كما تقدم في سليم.
تتميم فيه فائدة ناقش غير واحد من المتأخرين تبعا لثاني الشهيدين (قدس سرهما)، في وثاقه إبراهيم بن عمر اليماني، بأنه الذي ضعفه ابن الغضائري جدا كما تقدم، ووثقه الماتن، وعلق توثيقه وما يلحق به على أبي العباس. ومع الإغماض عن الأشكال في ترجيح التعديل على الجرح، فالتوثيق عول على المشترك بين أبي العباس بن نوح الثقة وبين أبي العباس بن عقدة الزيدي.
وقال الشيخ في أول أصحاب الكاظم (عليه السلام) (ص 342 / ر 1): إبراهيم بن عثمان اليماني. له كتاب. روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله (عليهما السلام) أيضا.
ولا يبعد كون (عثمان) مصحفا عن (عمر). ولذا عزي إلى الشيخ عد إبراهيم بن عمر من أصحاب الكاظم (عليه السلام) أيضا. ولم أجد في كلام الأصحاب وفي الروايات ذكرا لإبراهيم بن عثمان اليماني، بل الموجود ابن عمر اليماني أو ابن عثمان الخزاز أبو أيوب المتقدم.
وما في روضة الكافي عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عثمان، عن سليم بن قيس الهلالي، قال: خطب أمير المؤمنين (عليه السلام)...، إلخ (1)، فهو مصحف إبراهيم بن عمر، كما تقدم في سليم.
تتميم فيه فائدة ناقش غير واحد من المتأخرين تبعا لثاني الشهيدين (قدس سرهما)، في وثاقه إبراهيم بن عمر اليماني، بأنه الذي ضعفه ابن الغضائري جدا كما تقدم، ووثقه الماتن، وعلق توثيقه وما يلحق به على أبي العباس. ومع الإغماض عن الأشكال في ترجيح التعديل على الجرح، فالتوثيق عول على المشترك بين أبي العباس بن نوح الثقة وبين أبي العباس بن عقدة الزيدي.