____________________
الأول عن حميد، عن إبراهيم بن سليمان، عنه.
قلت: ظاهره وإن كان تعددهما، إلا أنه لا ميز بينهما. والأمر سهل بعد عدم ثبوت وثاقته. وطريقه الأول ضعيف بالصيرفي الضعيف، والثاني موثق بحميد بناءا على وثاقة ابن عبدون في الأسناد الأول.
(1) وفي لسان الميزان: إسماعيل بن جابر بن يزيد الجعفي. ذكره الطوسي في رجال الشيعة، وقال علي بن الحكم: كان من نجباء أصحاب الباقر (عليه السلام).
وروى عن الصادق والكاظم (عليهما السلام). روى عنه عثمان بن عيسى، ومنصور بن يونس، وغيرهما (1).
قلت: روى في أصول الكافي في فرض إطاعة الأئمة (عليهم السلام)، عن محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن فضالة بن أيوب، عن أبان، عن عبد الله بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): أعرض عليك ديني الذي أدين الله عز وجل به؟ ثم عرضه، وفي آخره فقال (عليه السلام): (هذا دين الله ودين ملائكته) (2).
وفي باب المستضعف: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن الوشاء، عن مثنى، عن إسماعيل الجعفي، قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن الدين - إلى أن قال: - قلت: جعلت فداك فأحدثك بديني الذي أنا عليه؟ فقال: (بلى). فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، والأقرار بما جاء من عند الله
قلت: ظاهره وإن كان تعددهما، إلا أنه لا ميز بينهما. والأمر سهل بعد عدم ثبوت وثاقته. وطريقه الأول ضعيف بالصيرفي الضعيف، والثاني موثق بحميد بناءا على وثاقة ابن عبدون في الأسناد الأول.
(1) وفي لسان الميزان: إسماعيل بن جابر بن يزيد الجعفي. ذكره الطوسي في رجال الشيعة، وقال علي بن الحكم: كان من نجباء أصحاب الباقر (عليه السلام).
وروى عن الصادق والكاظم (عليهما السلام). روى عنه عثمان بن عيسى، ومنصور بن يونس، وغيرهما (1).
قلت: روى في أصول الكافي في فرض إطاعة الأئمة (عليهم السلام)، عن محمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن فضالة بن أيوب، عن أبان، عن عبد الله بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): أعرض عليك ديني الذي أدين الله عز وجل به؟ ثم عرضه، وفي آخره فقال (عليه السلام): (هذا دين الله ودين ملائكته) (2).
وفي باب المستضعف: الحسين بن محمد، عن معلي بن محمد، عن الوشاء، عن مثنى، عن إسماعيل الجعفي، قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن الدين - إلى أن قال: - قلت: جعلت فداك فأحدثك بديني الذي أنا عليه؟ فقال: (بلى). فقلت: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، والأقرار بما جاء من عند الله