____________________
سالم (ر 268)، وفي اخوة بسطام بن سابور (ر 280).
وفي علي بن رئاب (ر 657) قال: روى عن أبي عبد الله (عليه السلام) ذكره أبو العباس وغيره، روى عن أبي الحسن (عليه السلام) له كتب...، إلخ.
أو على أبي العباس فقط أو مع زيادة قوله: في كتاب الرجال أو في الرجال، كما في موارد تقرب عشرة.
أو على أصحابنا في الرجال كما في موارد كثيرة ربما تقرب خمسة عشر موردا، يراد به أبو العباس بن عقدة.
وربما صرح بعد التعليق بابن عقدة وابن نوح معا، كما في ذريح المحاربي (ر 43)، وزياد بن أبي غياث (ر 452)، وزكريا بن إدريس (ر 457)، وسعيد بن عبد الرحمان الأعرج (ر 477)، ويعقوب بن شعيب (ر 1219)، كما علق على أحمد ابن سعيد في إسحاق بن عمار (ر 169) وداود بن زربي (ر 424) وعبد الملك بن عتبة (ر 635).
وقد ظهر أن دعوى ظهور إطلاق موارد التعليق على أبي العباس فيمن عد من أصحاب الصادق (عليه السلام) في ابن عقدة الحافظ، وأن مورده الرواية عنهم (عليهم السلام) لا التوثيق ونحوه، غير بعيدة.
هذا مع أن عول التوثيق عليه أيضا لا يضر، فإنه الثقة المعتمد المرجوع إليه، ويعتمد على توثيقه بلا إشكال.
(1) وفي الفهرست والمعالم: له أصل. والظاهر أن كتابه أصل، لا أن له أصلا غير كتابه. وتقدم تفسير الأصل.
(2) وأيضا ابن نهيك والقاسم بن إسماعيل كما يأتي.
وفي علي بن رئاب (ر 657) قال: روى عن أبي عبد الله (عليه السلام) ذكره أبو العباس وغيره، روى عن أبي الحسن (عليه السلام) له كتب...، إلخ.
أو على أبي العباس فقط أو مع زيادة قوله: في كتاب الرجال أو في الرجال، كما في موارد تقرب عشرة.
أو على أصحابنا في الرجال كما في موارد كثيرة ربما تقرب خمسة عشر موردا، يراد به أبو العباس بن عقدة.
وربما صرح بعد التعليق بابن عقدة وابن نوح معا، كما في ذريح المحاربي (ر 43)، وزياد بن أبي غياث (ر 452)، وزكريا بن إدريس (ر 457)، وسعيد بن عبد الرحمان الأعرج (ر 477)، ويعقوب بن شعيب (ر 1219)، كما علق على أحمد ابن سعيد في إسحاق بن عمار (ر 169) وداود بن زربي (ر 424) وعبد الملك بن عتبة (ر 635).
وقد ظهر أن دعوى ظهور إطلاق موارد التعليق على أبي العباس فيمن عد من أصحاب الصادق (عليه السلام) في ابن عقدة الحافظ، وأن مورده الرواية عنهم (عليهم السلام) لا التوثيق ونحوه، غير بعيدة.
هذا مع أن عول التوثيق عليه أيضا لا يضر، فإنه الثقة المعتمد المرجوع إليه، ويعتمد على توثيقه بلا إشكال.
(1) وفي الفهرست والمعالم: له أصل. والظاهر أن كتابه أصل، لا أن له أصلا غير كتابه. وتقدم تفسير الأصل.
(2) وأيضا ابن نهيك والقاسم بن إسماعيل كما يأتي.