____________________
سندا ودلالة على وكالته وجلالته (1)، قد أوردناها في (أخبار الرواة).
إبراهيم بن علي الكوفي:
ذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 438 / ر 2)، وقال: راوي، مصنف، زاهد، عالم، قطن سمرقند. وكان نصر بن أحمد صاحب خراسان يكرمه، ومن بعده من الملوك.
إبراهيم بن نصير الكشي:
ذكره فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 439 / ر 14)، وقال: ثقة، مأمون، كثير الرواية.
وهو أخو حمدويه بن نصير بن شاهي الكشي، شيخ أبي عمرو الكشي صاحب الرجال، وتلميذ العياشي. روى عنهما معا في ديباجة رجال الكشي، عن محمد بن إسماعيل الرازي، وعنهما، عن أيوب بن نوح مكررا في ترجمة أبي ذر الغفاري وغيره كثيرا، وعنهما، عن محمد بن عيسى بن عبيد في جابر الأنصاري، وعنهما عن محمد بن عبد الحميد وغيره ممن يطول ذكره.
وظاهر جماعة، بل صريح غير واحد، أن إبراهيم بن نصير الكشي هو المذكور في الفهرست (ص 10 / ر 28). وتقدم في إبراهيم بن نصر القعقاع الجعفي (ر 2) وذكرنا اتحادهما على وجه، فإن القاسم بن إسماعيل الذي روى عنه، هو
إبراهيم بن علي الكوفي:
ذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 438 / ر 2)، وقال: راوي، مصنف، زاهد، عالم، قطن سمرقند. وكان نصر بن أحمد صاحب خراسان يكرمه، ومن بعده من الملوك.
إبراهيم بن نصير الكشي:
ذكره فيمن لم يرو عنهم (عليهم السلام) (ص 439 / ر 14)، وقال: ثقة، مأمون، كثير الرواية.
وهو أخو حمدويه بن نصير بن شاهي الكشي، شيخ أبي عمرو الكشي صاحب الرجال، وتلميذ العياشي. روى عنهما معا في ديباجة رجال الكشي، عن محمد بن إسماعيل الرازي، وعنهما، عن أيوب بن نوح مكررا في ترجمة أبي ذر الغفاري وغيره كثيرا، وعنهما، عن محمد بن عيسى بن عبيد في جابر الأنصاري، وعنهما عن محمد بن عبد الحميد وغيره ممن يطول ذكره.
وظاهر جماعة، بل صريح غير واحد، أن إبراهيم بن نصير الكشي هو المذكور في الفهرست (ص 10 / ر 28). وتقدم في إبراهيم بن نصر القعقاع الجعفي (ر 2) وذكرنا اتحادهما على وجه، فإن القاسم بن إسماعيل الذي روى عنه، هو