وهو غير دال على العلية أيضا.
أما أولا: فللمنع من تعليل كل حكم (1).
وأما ثانيا: فللمنع من حصر الأوصاف، وعدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود.
وأما ثالثا: فللمنع من بطلان التعليل بأحد الأوصاف المذكورة.
وأما رابعا: فلجواز التعليل، بمجموع وصفين من هذه أو ثلاثة.
وأما خامسا: فلجواز إنقسام أحد هذه الأقسام إلى قسمين أحدهما صالح للعلية دون الثاني (2).