وإن تناول أمته خاصة، كان حكم الفعل مختصا به.
وإن كان عاما لنا وله، دل على سقوط حكم الفعل عنه وعنا.
وإن لم يعلم تقدم أحدهما، قدم القول، لأنه أقوى دلالة من الفعل.
البحث الرابع " في: تعبده بشرع من قبله " الحق!! أنه " عليه السلام "، لم يكن متعبدا بشرع من قبله، قبل النبوة ولا بعدها.
وإلا!! لاشتهر، ولافتخر به أهل تلك الملة، ولوجب مراجعة من تقدم، لو كان متعبدا بعد النبوة، ولعلم معاذا (1)