العام ناسخ، لان مع التعارض يعمل بالأخير.
وإن جهل التأريخ: توقف أبو حنيفة، لتردد الخاص بين كون منسوخا وتخصيصا وناسخا (1).
البحث الثامن في: ما ظن أنه مخصص وليس كذلك وهو سبعة:
الأول السبب!! ليس مخصصا خلافا للشافعي، لوجود المقتضي للعموم، وهو لفظه، وخصوص السبب لا يصلح للمنع لأنه لو صرح وقال: عليك بالعام، كان جائزا (2).