(العدة): " فان سيدنا الأجل المرتضى - قدس الله روحه (1) - وإن كثر في أماليه وما يقرأ عليه شرح ذلك، فلم يصنف في هذا المعنى شيئا يرجع اليه، ويجعل ظهرا يستند اليه) (2)، حيث يصرح بأنه لم يصدر للمرتضى - رحمه الله - كتاب في مباحث الأصول سوى بعض الأبحاث المتفرقة المذكورة في أماليه.
(مقدمة ٧٧)