والعظمة والجلالة (1).
وصرح في " طرائف المقال ":.. إذ الأول [أي تآليفه] مصدر التأليف لكل من تأخر، والثاني [أي تلاميذه] منتشر في البلاد، وصار كل من تلاميذه من أساطين العلماء، وجهابذة الفضلاء، قد سلط كل في أحد علومه، وأعلى منهم المولى الفريد بحر العلوم، فإنه قد خاض في الجميع، ولذا سمى بهذا اللقب قدس الله أرواحهم الشريفة (2).
.. وغيرهم في غيرها، ولا يسعنا عدها وتعدادها.
ولقد أطلق جمع من أعلامنا رضوان الله عليهم على شيخنا المترجم طاب رمسه لفظ (المجدد) (3)، منهم: