وكأنهن ربابة وكأنه * يسر يفيض على القداح ويصدع يعني بقوله: يصدع يفرق بالقداح.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثني المثنى، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس، قوله: فاصدع بما تؤمر يقول: فامضه.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: فاصدع بما تؤمر يقول: افعل ما تؤمر.
حدثني الحسين بن يزيد الطحان، قال: ثنا ابن إدريس، عن ليث، عن مجاهد، في قوله: فاصدع بما تؤمر قال: بالقرآن.
حدثني نصر بن عبد الرحمن الأودي، قال: ثنا يحيى بن إبراهيم، عن سفيان، عن ليث، عن مجاهد: فاصدع بما تؤمر قال: هو القرآن.
حدثني أبو السائب، قال: ثنا ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد، في قوله:
فاصدع بما تؤمر قال: بالقرآن.
حدثني أبو السائب، قال: ثنا ابن فضيل، عن ليث، عن مجاهد، في قوله:
فاصدع بما تؤمر قال: الجهر بالقرآن في الصلاة.
حدثنا أحمد، قال: ثنا أحمد، قال: ثنا شريك، عن ليث، عن مجاهد:
فاصدع بما تؤمر قال: بالقرآن في الصلاة.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء وحدثني المثنى، قال: ثنا أبو حذيفة، قال:
ثنا شبل جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: فاصدع بما تؤمر قال: اجهر بالقرآن في الصلاة.