حدثنا أبو هشام الرفاعي، قال: ثنا وكيع، قال: ثنا الأعمش، عن إبراهيم، قال: ثنى علقمة، عن عبد الله، قال: الكبائر من أول سورة النساء، إلى قوله: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) *.
حدثنا الرفاعي، قال: ثنا أبو معاوية وأبو خالد، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: الكبائر من أول سورة النساء، إلى قوله: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) *.
حدثني أبو السائب، قال: ثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مسلم، عن مسروق، قال: سئل عبد الله عن الكبائر، قال: ما بين فاتحة سورة النساء إلى رأس الثلاثين.
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن حماد، عن إبراهيم، عن ابن مسعود، قال: الكبائر: ما بين فاتحة سورة النساء إلى ثلاثين آية منها: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) *.
حدثني يعقوب بن إبراهيم، قال: ثنا هشيم، قال: أخبرنا مغيرة، عن إبراهيم، عن عبد الله، أنه قال: الكبائر من أول سورة النساء إلى الثلاثين منها: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) *.
حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن ابن عون، عن إبراهيم، قال: كانوا يرون أن الكبائر فيما بين أول هذه السورة، سورة النساء، إلى هذا الموضع: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه) *.
حدثني المثنى، قال: ثنا آدم العسقلاني، قال: ثنا شعبة، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، عن ابن مسعود، قال: الكبائر من أول سورة النساء إلى ثلاثين آية منها. ثم تلا: * (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما) *.
حدثني المثنى، قال: ثنا ابن وكيع، قال: ثنا مسعر، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش، قال: قال عبد الله: الكبائر: ما بين أول سورة النساء إلى رأس الثلاثين.
وقال آخرون: الكبائر سبع. ذكر من قال ذلك:
حدثني تميم بن المنتصر، قال: ثنا يزيد، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق،