المسلمين من نقض العهد، وتحذرهم أن يكونوا هدفا وغرضا لهجوم العدو، فهي تدعوهم إلى رعاية مبادئ الإنسانية في حفظ العهود أو إلغائها.
وفي آخر آية - من الآيات محل البحث - يوجه تعالى الخطاب إلى ناقضي العهد، فيحذرهم من عاقبة ذلك فيقول: ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا أنهم لا يعجزون.
* * *