8 - حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رحمه الله، قال: حدثنا أبي، قال:
حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان، عن محمد بن أورمة، عن زياد القندي، عن درست، عن رجل، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن لله تبارك وتعالى ملكا بعد ما بين شحمة اذنه إلى عنقه مسيرة خمسمائة عام خفقان الطير.
____________________
أقصى منازلها في الشتاء والصيف لا تتجاوزها ولا تقصر عنها، فهو مستقرها (3).
1) أي: ذهب ضوؤها ونورها، فأظلمت واضمحلت، وقيل: جمع ضوؤها ولفت كما تلف العمامة، والمعنى: أن الشمس تكور يوم القيامة بأن يجمع نورها حتى تصير كالكارة والملقاة، فيذهب ضوؤها ويحدث الله العباد ضياء غيرها (وإذا النجوم انكدرت) أي: تساقطت وتناثرت وقيل: تغيرت من الكدر (4).
2) احتجاج لتوحيده تعالى، أي: جعل الشمس ضياء بالنهار والقمر نورا بالليل، والضياء أبلغ في كشف الظلمات من النور، وفيه صفة زائدة على النور.
1) أي: ذهب ضوؤها ونورها، فأظلمت واضمحلت، وقيل: جمع ضوؤها ولفت كما تلف العمامة، والمعنى: أن الشمس تكور يوم القيامة بأن يجمع نورها حتى تصير كالكارة والملقاة، فيذهب ضوؤها ويحدث الله العباد ضياء غيرها (وإذا النجوم انكدرت) أي: تساقطت وتناثرت وقيل: تغيرت من الكدر (4).
2) احتجاج لتوحيده تعالى، أي: جعل الشمس ضياء بالنهار والقمر نورا بالليل، والضياء أبلغ في كشف الظلمات من النور، وفيه صفة زائدة على النور.