البيت المقدس عند ولادتها عيسى عليه السّلام وبين فاطمة بنت أسد، حيث أذن لها بدخول الكعبة الشريفة عند ولادتها علياً سلام اللَّه عليها.
وهذا أيضاً من جملة فضائل أميرالمؤمنين ومناقبة الموجبة لتقديمه على غيره من أصحاب رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم والدالة على قبح تقدم غيره عليه، فيكون هو الإمام والخليفة الحق من بعده مباشرةً.