العروة الوثقى - السيد اليزدي - ج ٢ - الصفحة ٥٧٤
التسبيح وتثليثها أو تخميسها أو تسبيعها. " الثاني عشر ": أن يسجد على الأرض بل التراب دون مثل الحجر والخشب. " الثالث عشر ": مساواة موضع الجبهة مع الموقف بل مساواة جميع المساجد. " الرابع عشر ":
الدعاء في السجود أو الأخير بما يريد من حاجات الدنيا والآخرة، وخصوص طلب الرزق الحلال بأن يقول: يا خير المسؤولين، ويا خير المعطين، ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنك ذو الفضل العظيم.
" الخامس عشر ": التورك في الجلوس بين السجدتين وبعدهما، وهو أن يجلس على فخذه الأيسر جاعلا ظهر القدم اليمنى في بطن اليسرى.
" السادس عشر ": أن يقول في الجلوس بين السجدتين: أستغفر الله ربي وأتوب إليه. " السابع عشر ": التكبير بعد الرفع من السجدة الأولى بعد الجلوس مطمئنا، والتكبير للسجدة الثانية وهو قاعد. " الثامن عشر ":
التكبير بعد الرفع من الثانية كذلك. " التاسع عشر ": رفع اليدين حال التكبيرات. " العشرون ": وضع اليدين على الفخذين حال الجلوس اليمنى على اليمنى، واليسرى على اليسرى. " الحادي والعشرون ":
التجافي حال السجود بمعنى رفع البطن عن الأرض. " الثاني والعشرون ": التجنح بمعنى تجافي الأعضاء حال السجود بأن يرفع مرفقيه عن الأرض مفرجا بين عضديه وجنبيه، ومبعدا يديه عن بدنه جاعلا يديه كالجناحين. " الثالث والعشرون ": أن يصلي على النبي وآله في السجدتين. " الرابع والعشرون ": أن يقوم سابقا برفع ركبتيه قبل يديه.
" الخامس والعشرون ": أن يقول بين السجدتين: اللهم اغفر لي وارحمني وأجرني وادفع عني فإني لما أنزلت إلي من خير فقير تبارك الله رب العالمين. " السادس والعشرون ": أن يقول عند النهوض للقيام:
(٥٧٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 569 570 571 572 573 574 575 576 577 578 579 ... » »»
الفهرست