قصيدة يقول العبد - في الكلام. للشيخ الإمام سراج الدين علي بن عثمان الاوشي الفرغاني الحنفي،، توفي سنة 575،، وهو ستة وستون بيتا أولها:
يقول العبد في بدء الأمالي لتوحيد بنظم كاللألي وآخرها:
وإني الدهر أدعو الله وسعي * لمن بالخير يوما قد دعا لي وهي مقبولة متداولة (فرغ من نظمها سنة 569 تسع وستين وخمسمائة كما نقله التميمي في طبقات الحنفية). شرحها جماعة منهم محمد بن أبي بكر الرازي المتوفي سنة... قال فيه جمعته من السواد الأعظم والفقه الأكبر ومن الطحاوي والكسائي ومن الدر الأزهر وموجز التأليف وغير ذلك فسميته هداية من الاعتقاد،، لكثرة نفعه بين العباد تم كتابته سنة 751،،. والشيخ الإمام عز الدين محمد ابن أبي بكر ابن جماعة (المتوفي سنة 819 تسع عشرة وثمانمائة) أوله الحمد لله الذي تاهت في تيه كبريائه لصائر قلوب العرفاء الخ قال فاعلم أن القصيدة اللامية المشتملة على قواعد عقائد أهل الدين في المسائل الدينية كبحر لجي وهي وإن صغر حجمها كثرت فوائدها فأردت أن أرفع أستارها بأن أرتب (عليها) ما علقت من فوائد الكتب المبسوطة فشرحتها. شرحا كاشفا للمشكلات مبطلا لمعتقد أهل البدع والضلالات سميته مطلع المثال في العقائد الإسلامية ومنبع علي بن عثمان بن محمد التيمي الاوشي سراج الدين الفرغاني الفقيه الحنفي توفي بالطاعون الواقع سنة 575 خمس وسبعين خمسمائة. من تصانيفه ثواقب الأخبار. غرر الأخبار ودور الأشعار في الحديث. فتاوى السراجية. قصيدة الأمالي.
مشارق الأنوار شرح نصاب الأخبار. نصاب الأخبار لتذكرة الأخبار في مختصر غرر الأخبار له. يواقيت الأخبار.