5 - تيسر الإنكار لدى الحاجة، نحو " فاجر، فاسق " عند قيام القرينة على أن المراد " زيد ".
6 - كون المسند إليه معينا حقيقة، نحو " خالق لما يشاء، فعال لما يريد " أي " الله ".
7 - كون المسند إليه معينا ادعاءا، نحو " وهاب الألوف " أي " السلطان ".
8 - ضيق المقام عن إطالة الكلام بسبب ضجر وسأمة، نحو:
قال لي كيف أنت قلت عليل * سهر دائم وليل طويل أي " أنا عليل ".
9 - فوات فرصة، نحو " غزال " أي هذا غزال عند الصيد.
10 - محافظة على الوزن كما مر في " قال لي كيف أنت... ".
11 - محافظة على السجع وهو في النثر كالروى (1) في الشعر، نحو " من طابت سريرته حمدت سيرته " لم يقل " حمد الناس سيرته " لضيق المقام عن الإطالة بسبب المحافظة على السجع المستلزم لرفع " سيرته ".
12 - الإخفاء عن غيرالسامع من الحاضرين، مثل " جاء "، أي " زيد جاء ".
13 - اتباع الاستعمال الوارد على تركه، نحو " رمية من غير رام " أي هذه رمية.
14 - المحافظة على القافية، نحو:
وما المال والأهلون إلا ودائع * ولابد يوما أن ترد الودائع فلو قيل " أن يرد الناس الودائع " لاختلفت القافية لصيرورتها منصوبا.
15 - اتباع الاستعمال الوارد على تركه في نظائره مثل الرفع على المدح أو الذم أو الترحم، نحو " الحمد لله أهل الحمد "، " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "