على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة) (1).
د: (وإذا تتلى عليه آيتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها كأن في أذ نيه وقرا) (2) ه: (ونبئهم عن ضيف إبرا هيم * إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال إنا منكم وجلون * قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم * قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون * قالوا بشرنك بالحق فلا تكن من القانطين) (3) و: زعم العواذل أنني في غمرة * صدقوا ولكن غمرتي لا تنجلي ز: (ونادى نوح ربه فقال) (4).