230 - ألا تسألون الناس أيي وأيكم * غداة التقينا كان خيرا وأكرما
____________________
مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " الاجزا " مفعول به لتنوى " واخصصن " اخصص:
فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر فيه، والنون نون التوكيد " بالمعرفة " جار ومجرور متعلق باخصص " موصولة " حال من أي قدم على صاحبه " أيا " مفعول به لاخصص " وبالعكس الصفة " مبتدأ وخبر.
(1) " وإن " شرطية " تكن " فعل مضارع ناقص، فعل الشرط، واسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي يعود على أي " شرطا " خبر تكن " أو " عاطفة " استفهاما " معطوف على قوله " شرطا " " فمطلقا " الفاء لربط الجواب بالشرط، مطلقا: مفعول مطلق، وأصله صفة لمصدر محذوف، أي: فتكميلا مطلقا " كمل " فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " بها " جار ومجرور متعلق بكمل " الكلاما " مفعول به لكمل، والجملة في محل جزم جواب الشرط.
(2) اعلم أولا أن " أي " على أربعة أنواع كما سيذكره الشارح: الشرطية، والموصولة، والاستفهامية " والوصفية، وكل واحدة من الثلاثة الأولى قد تتكرر، وقد ينوى بها الأجزاء، فأما الوصفية بنوعها فلا يجوز تكرارها، ولا يجوز أن تنوى بها الأجزاء، ثم اعلم ثانيا أن مثل إرادة الأجزاء أن تقصد الجنس بالمضاف إليه، وذلك نحو أن تقول: أي الكسب أطيب؟ وأي الدينار دينارك؟ ومثله أيضا العطف بالواو، كأن تقول: أي زيد وعمرو أفضل؟
230 - البيت من الشواهد التي لا يعلم قائلها.
الإعراب: " ألا " أداة استفتاح وتنبيه " تسألون " فعل مضارع وفاعله " الناس " مفعول به لتسألون " أيى " أي: مبتدأ، وأي مضاف وياء المتكلم مضاف إليه " وأيكم " معطوف على أيى " غداة " ظرف زمان متعلق بكان الآتية عند من
فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر فيه، والنون نون التوكيد " بالمعرفة " جار ومجرور متعلق باخصص " موصولة " حال من أي قدم على صاحبه " أيا " مفعول به لاخصص " وبالعكس الصفة " مبتدأ وخبر.
(1) " وإن " شرطية " تكن " فعل مضارع ناقص، فعل الشرط، واسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هي يعود على أي " شرطا " خبر تكن " أو " عاطفة " استفهاما " معطوف على قوله " شرطا " " فمطلقا " الفاء لربط الجواب بالشرط، مطلقا: مفعول مطلق، وأصله صفة لمصدر محذوف، أي: فتكميلا مطلقا " كمل " فعل أمر، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت " بها " جار ومجرور متعلق بكمل " الكلاما " مفعول به لكمل، والجملة في محل جزم جواب الشرط.
(2) اعلم أولا أن " أي " على أربعة أنواع كما سيذكره الشارح: الشرطية، والموصولة، والاستفهامية " والوصفية، وكل واحدة من الثلاثة الأولى قد تتكرر، وقد ينوى بها الأجزاء، فأما الوصفية بنوعها فلا يجوز تكرارها، ولا يجوز أن تنوى بها الأجزاء، ثم اعلم ثانيا أن مثل إرادة الأجزاء أن تقصد الجنس بالمضاف إليه، وذلك نحو أن تقول: أي الكسب أطيب؟ وأي الدينار دينارك؟ ومثله أيضا العطف بالواو، كأن تقول: أي زيد وعمرو أفضل؟
230 - البيت من الشواهد التي لا يعلم قائلها.
الإعراب: " ألا " أداة استفتاح وتنبيه " تسألون " فعل مضارع وفاعله " الناس " مفعول به لتسألون " أيى " أي: مبتدأ، وأي مضاف وياء المتكلم مضاف إليه " وأيكم " معطوف على أيى " غداة " ظرف زمان متعلق بكان الآتية عند من