الإهداء سيدي أمير المؤمنين، وقائد الغر المحجلين...
هذه يدي بالولاء إليك ممدودة... حاملة بين أناملها ما دبجته يراع الإخلاص، عن سيرة حفيدك الصادق الأمين، الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام، الذي ملأ الدنيا علما وفقها ودراية، وأرسى قواعد الدين، وأوضح معالم شريعة جده سيد المرسلين، مقتديا به في هديه وسيرته، ومتأسيا بنهجك القويم...
راجيا التفضل بالقبول، لأنال بذلك الحضوة والشفاعة عندك.
فهو حسبي.
مولاك حسين الشاكري