____________________
ابنه عبد الله، وخلف بن حماد، وغياث بن إبراهيم، وإسماعيل بن عبد الخالق بن عبد ربه وعبد الله بن عبد الرحمان، والحسن بن الحسين الأنصاري، وأبان، ومحمد بن زياد، ويونس بن عبد الرحمان.
قال ابن عنبة في عمدة الطالب (241) في علي بن جعفر عليه السلام روى عن أخيه موسى الكاظم، وعن ابن عم أبيه. الحسين ذي الدمعة ابن زيد الشهيد الخ.. وذكر الذهبي في الميزان في ترجمته جماعة ممن روى عن الحسين بن زيد عن أبيه وأعمامه وعدة من آل علي عليه السلام وأشار إلى جملة من رواياته وإن كان لا من يخلو عن غلط في ذكر أبي جعفر الباقر عليه السلام فيمن روى عنه نبهنا على خطائه في محل آخر (1) إن روايته عنهما عليه السلام خصلة رابعة يمدح بها إذ تكشف عن معرفته بهما وعن الايمان بإمامتهما وعن بعده من بعض ما يرى من بني الحسن أو غيرهم من العلويين.
(2) كونه من أصحابنا المصنفين كما ذكره النجاشي وغيره في عدادهم يقتضي كونه من العلماء وقد تقدم عن أبي الفرج أنه أخذ عن أبي عبد الله عليه السلام علما كثيرا. وقد روى الحديث كثيرا وقد روى عنه جماعة ذكرهم أصحابنا والجمهور وقد أشار الماتن إلى كثرة طرق كتابه بذكر اختلاف رواية كتابه وهذا كله خصلة خامسة يمدح بها.
وسادسها أنه كان من حفاظ القرآن الكريم، ذكره ابن عنبة في في عمدة الطالب (262) عند ذكر القاسم بن يحيى بن ذي الدمعة.
وهنا أمران:
الأول أنه لم أقف على من وثقه، نعم عن غير واحد: إنه ممدوح إشارة إلى ما تقدم في المتن والاكتفاء بمثل ذلك في عد أخباره
قال ابن عنبة في عمدة الطالب (241) في علي بن جعفر عليه السلام روى عن أخيه موسى الكاظم، وعن ابن عم أبيه. الحسين ذي الدمعة ابن زيد الشهيد الخ.. وذكر الذهبي في الميزان في ترجمته جماعة ممن روى عن الحسين بن زيد عن أبيه وأعمامه وعدة من آل علي عليه السلام وأشار إلى جملة من رواياته وإن كان لا من يخلو عن غلط في ذكر أبي جعفر الباقر عليه السلام فيمن روى عنه نبهنا على خطائه في محل آخر (1) إن روايته عنهما عليه السلام خصلة رابعة يمدح بها إذ تكشف عن معرفته بهما وعن الايمان بإمامتهما وعن بعده من بعض ما يرى من بني الحسن أو غيرهم من العلويين.
(2) كونه من أصحابنا المصنفين كما ذكره النجاشي وغيره في عدادهم يقتضي كونه من العلماء وقد تقدم عن أبي الفرج أنه أخذ عن أبي عبد الله عليه السلام علما كثيرا. وقد روى الحديث كثيرا وقد روى عنه جماعة ذكرهم أصحابنا والجمهور وقد أشار الماتن إلى كثرة طرق كتابه بذكر اختلاف رواية كتابه وهذا كله خصلة خامسة يمدح بها.
وسادسها أنه كان من حفاظ القرآن الكريم، ذكره ابن عنبة في في عمدة الطالب (262) عند ذكر القاسم بن يحيى بن ذي الدمعة.
وهنا أمران:
الأول أنه لم أقف على من وثقه، نعم عن غير واحد: إنه ممدوح إشارة إلى ما تقدم في المتن والاكتفاء بمثل ذلك في عد أخباره