____________________
وقال ابن طاووس في فرج المهموم (121) بعد ذكر ما في المتن:
أقول أنا: هذا الكتاب المسمى " الآراء والديانات " عندنا الآن ووقفت على معرفته فيه بعلم النجوم وما اختاره وما رده على أهل الأديان. قلت: وقد روى العامة عن هذا الكتاب كثيرا منهم ابن أبي الحديد في شرح النهج.
(1) وهو كتاب مقدم على جميع ما صنف في ذلك ذكره أصحابنا والعامة منهم ابن تيمية وهو موجود ومطبوع بالنجف الأشرف، وباستنبول وغيرهما كما قيل ويأتي ذكره في سعد بن عبد الله الأشعري.
(2) قال في المعالم: الواضح في الخارجين على أمير المؤمنين عليه السلام في الحروب الثلاثة.
(3) وفي فهرست ابن النديم: كتاب التوحيد وحدوث العلل.
وفى فهرست الشيخ: كتاب التوحيد وحدوث العالم. قلت: وقد حكى ابن أبي الحديد في الشرح عنه بعض الأقوال في التوحيد.
(4) أي الجزء الذي لا يتجزئ. والبحث في ذلك كان معركة الآراء عند الفلاسفة والمتكلمين. وفي نسخة (ن) (الجبر) بدل (الجزء) في الموضعين.
(5) الجبائي هو محمد بن عبد الوهاب بن سلام المتكلم المعتزلي البصري المنتهى إليه رئاسة البصريين في زمانه المتوفي (303) ذكره
أقول أنا: هذا الكتاب المسمى " الآراء والديانات " عندنا الآن ووقفت على معرفته فيه بعلم النجوم وما اختاره وما رده على أهل الأديان. قلت: وقد روى العامة عن هذا الكتاب كثيرا منهم ابن أبي الحديد في شرح النهج.
(1) وهو كتاب مقدم على جميع ما صنف في ذلك ذكره أصحابنا والعامة منهم ابن تيمية وهو موجود ومطبوع بالنجف الأشرف، وباستنبول وغيرهما كما قيل ويأتي ذكره في سعد بن عبد الله الأشعري.
(2) قال في المعالم: الواضح في الخارجين على أمير المؤمنين عليه السلام في الحروب الثلاثة.
(3) وفي فهرست ابن النديم: كتاب التوحيد وحدوث العلل.
وفى فهرست الشيخ: كتاب التوحيد وحدوث العالم. قلت: وقد حكى ابن أبي الحديد في الشرح عنه بعض الأقوال في التوحيد.
(4) أي الجزء الذي لا يتجزئ. والبحث في ذلك كان معركة الآراء عند الفلاسفة والمتكلمين. وفي نسخة (ن) (الجبر) بدل (الجزء) في الموضعين.
(5) الجبائي هو محمد بن عبد الوهاب بن سلام المتكلم المعتزلي البصري المنتهى إليه رئاسة البصريين في زمانه المتوفي (303) ذكره