____________________
أبي بكر بن أبي سماك، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال لي في قنوت الوتر...، إلخ (1).
وروى الكليني في باب السواك بإسناده عن أبي بكر بن أبي سماك، عن أبي عبد الله (2) (عليه السلام).
ويحتمل كون المراد به إبراهيم كما سيأتي.
(1) هو الشاعر المعروف كما يأتي في ترجمة الماتن.
وذكره ابن حجر في عداد الصحابة من الإصابة، وقال: الشاعر له إدراك، ونزل الكوفة. ثم ذكر: أنه عاش مائة وسبعا وستين سنة وذكر شعره، وكرمه، وداره لأضيافه. وعن المرزباني في معجمه: هو الذي شرب في رمضان مع النجاشي الحارثي، فأقام الحد على النجاشي وهرب أبو السمال، وأنشد له في ذلك شعرا...، إلخ (3).
قلت: ذكر الشيخ في أصحاب علي (عليه السلام) (ص 60 / ر 6): النجاشي الشاعر.
وروى في التهذيب بإسناد فيه رفع عن أبي مريم، قال: اتي أمير المؤمنين (عليه السلام) بالنجاشي الشاعر، وقد شرب الخمر في شهر رمضان، فضربه ثمانين جلدة. ثم حبسه ليلة. ثم دعا به من الغد، فضربه عشرين سوطا. فقال له: يا أمير المؤمنين هذا ضربتني ثمانين جلدة في شرب الخمر وهذه العشرين ما
وروى الكليني في باب السواك بإسناده عن أبي بكر بن أبي سماك، عن أبي عبد الله (2) (عليه السلام).
ويحتمل كون المراد به إبراهيم كما سيأتي.
(1) هو الشاعر المعروف كما يأتي في ترجمة الماتن.
وذكره ابن حجر في عداد الصحابة من الإصابة، وقال: الشاعر له إدراك، ونزل الكوفة. ثم ذكر: أنه عاش مائة وسبعا وستين سنة وذكر شعره، وكرمه، وداره لأضيافه. وعن المرزباني في معجمه: هو الذي شرب في رمضان مع النجاشي الحارثي، فأقام الحد على النجاشي وهرب أبو السمال، وأنشد له في ذلك شعرا...، إلخ (3).
قلت: ذكر الشيخ في أصحاب علي (عليه السلام) (ص 60 / ر 6): النجاشي الشاعر.
وروى في التهذيب بإسناد فيه رفع عن أبي مريم، قال: اتي أمير المؤمنين (عليه السلام) بالنجاشي الشاعر، وقد شرب الخمر في شهر رمضان، فضربه ثمانين جلدة. ثم حبسه ليلة. ثم دعا به من الغد، فضربه عشرين سوطا. فقال له: يا أمير المؤمنين هذا ضربتني ثمانين جلدة في شرب الخمر وهذه العشرين ما