____________________
والكناني من كنانة ابن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر الذي ينتهي نسب النجاشي أيضا إليه.
قال الكشي (ص 351 / ر 658): محمد بن مسعود قال: قال علي بن الحسن:
أبو الصباح الكناني ثقة. وكان كوفيا، إنما سمي الكناني، لأن منزله في كنانة، فعرف به، وكان عبديا.
وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر (عليه السلام) (ص 102 / ر 2): إبراهيم ابن نعيم العبدي الكناني...، إلخ. وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 144 / ر 33): إبراهيم بن نعيم العبدي، أبو الصباح الكناني من عبد قيس. ونسب إلى بني كنانة لأنه نزل فيهم. وفي الفهرست (ص 185 / ر 816)، في الكنى: أبو الصباح الكناني، قال ابن عقدة: اسمه إبراهيم بن نعيم، له كتاب...، إلخ.
وقال البرقي في أصحاب الباقر (عليه السلام): أبو الصباح الكناني. وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) ممن أدرك الباقر (عليه السلام): أبو الصباح الكناني، واسمه إبراهيم، كوفي (1).
وفي الكافي بإسناده عن ابن محبوب، عن إبراهيم بن نعيم الأزدي، قال:
سألت أبا عبد الله (عليه السلام)...، الحديث (2).
(1) وفي أصحاب الباقر (عليه السلام) من رجال الشيخ (ص 102 / ر 2): قال له الصادق (عليه السلام): (أنت ميزان لا عين فيه). يكنى أبا الصباح، كان يسمى الميزان من ثقته...، إلخ. ولعل الأصل في ذلك ما رواه الكشي في ترجمته (ص 350 / ر 654)
قال الكشي (ص 351 / ر 658): محمد بن مسعود قال: قال علي بن الحسن:
أبو الصباح الكناني ثقة. وكان كوفيا، إنما سمي الكناني، لأن منزله في كنانة، فعرف به، وكان عبديا.
وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر (عليه السلام) (ص 102 / ر 2): إبراهيم ابن نعيم العبدي الكناني...، إلخ. وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 144 / ر 33): إبراهيم بن نعيم العبدي، أبو الصباح الكناني من عبد قيس. ونسب إلى بني كنانة لأنه نزل فيهم. وفي الفهرست (ص 185 / ر 816)، في الكنى: أبو الصباح الكناني، قال ابن عقدة: اسمه إبراهيم بن نعيم، له كتاب...، إلخ.
وقال البرقي في أصحاب الباقر (عليه السلام): أبو الصباح الكناني. وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) ممن أدرك الباقر (عليه السلام): أبو الصباح الكناني، واسمه إبراهيم، كوفي (1).
وفي الكافي بإسناده عن ابن محبوب، عن إبراهيم بن نعيم الأزدي، قال:
سألت أبا عبد الله (عليه السلام)...، الحديث (2).
(1) وفي أصحاب الباقر (عليه السلام) من رجال الشيخ (ص 102 / ر 2): قال له الصادق (عليه السلام): (أنت ميزان لا عين فيه). يكنى أبا الصباح، كان يسمى الميزان من ثقته...، إلخ. ولعل الأصل في ذلك ما رواه الكشي في ترجمته (ص 350 / ر 654)