____________________
وقال الكشي (ص 366 / 679): أبو أيوب إبراهيم بن عيسى الخزاز. قال محمد ابن مسعود: عن علي بن الحسن أبو أيوب كوفي، اسمه إبراهيم بن عيسى، ثقة.
قلت: ولعل إبراهيم بن عيسى هو الأظهر من الروايات، فلاحظ.
(1) اختاره الصدوق وغيره، قال في المشيخة عن أبي أيوب الخزاز إبراهيم بن عثمان، ويقال: إنه إبراهيم بن عيسى (1). وقال البرقي في موضع آخر من أصحابه (عليه السلام): أبو أيوب بن عثمان (2). وفي الفهرست (ص 8 / ر 13): إبراهيم بن عثمان يكنى أبا أيوب الخزاز الكوفي، ثقة...، إلخ. ونحوه في معالم ابن شهرآشوب (3).
قال ابن حجر في لسان الميزان: إبراهيم بن عثمان الخزاز الكوفي أبو أيوب، ذكره أبو جعفر الطوسي في مصنفي الشيعة، وقال: روى عن محمد بن مسلم وأبي الورد وغيرهما. روى عنه صفوان بن يحيى والحسن بن محبوب، وأثنى على ورعه وزهده (4).
قلت: ظاهر الأصحاب إتحاد ابن عيسى وابن عثمان، وأن الاختلاف في اسم أبيه، بل لا كلام في كنيته ولقبه. والاختلاف المذكور إنما نشأ من الاختلاف في الروايات بالاكتفاء بالكنية أو مع اللقب، أو مع زيادة اسمه أو اسم أبيه عيسى أو عثمان، ونحو ذلك، فلاحظ.
قلت: ولعل إبراهيم بن عيسى هو الأظهر من الروايات، فلاحظ.
(1) اختاره الصدوق وغيره، قال في المشيخة عن أبي أيوب الخزاز إبراهيم بن عثمان، ويقال: إنه إبراهيم بن عيسى (1). وقال البرقي في موضع آخر من أصحابه (عليه السلام): أبو أيوب بن عثمان (2). وفي الفهرست (ص 8 / ر 13): إبراهيم بن عثمان يكنى أبا أيوب الخزاز الكوفي، ثقة...، إلخ. ونحوه في معالم ابن شهرآشوب (3).
قال ابن حجر في لسان الميزان: إبراهيم بن عثمان الخزاز الكوفي أبو أيوب، ذكره أبو جعفر الطوسي في مصنفي الشيعة، وقال: روى عن محمد بن مسلم وأبي الورد وغيرهما. روى عنه صفوان بن يحيى والحسن بن محبوب، وأثنى على ورعه وزهده (4).
قلت: ظاهر الأصحاب إتحاد ابن عيسى وابن عثمان، وأن الاختلاف في اسم أبيه، بل لا كلام في كنيته ولقبه. والاختلاف المذكور إنما نشأ من الاختلاف في الروايات بالاكتفاء بالكنية أو مع اللقب، أو مع زيادة اسمه أو اسم أبيه عيسى أو عثمان، ونحو ذلك، فلاحظ.