قال أبو العباس بن سعيد: حدثنا عبد الله بن أحمد بن مستورد، قال: حدثنا مخول بن إبراهيم النهدي، قال: سمعت موسى ابن عبد الله بن الحسن يقول: سأل أبي رجل عن التشهد؟ فقال:
هات كتاب ابن أبي رافع، فأخرجه فأملاه علينا (2).
وقد طرق عمر بن محمد هذا الكتاب إلى أمير المؤمنين (عليه السلام).
أخبرنا أبو الحسن التميمي، قال (عليهم السلام) حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثنا الحسن بن القاسم، قال: حدثنا معلى، عن عمر ابن محمد بن عمر، قال: حدثنا علي بن عبيد الله بن محمد بن عمر]
____________________
(1) يظهر من ذلك عظمة الكتاب عند الطائفة، وثقتهم به.
ثم إن السند من قوله: قال عمر بن محمد، معلق على سابقه، فلا إرسال.
وموسى غير مذكور بشئ. وكذا أبوه عبد الله.
(2) يظهر منه أن الكتاب كان معتمدا عند الأصحاب، ثم إن عبد الله بن أحمد، ومن قبله من رجال السند غير مذكورين بشئ.
وروى عن علي بن رافع أولاده: عبيد الله، والحسن، وصالح. وأيضا عن جدهم أبي رافع، كما في الإصابة على ما تقدم.
وذكر الشيخ الحسن علي بن أبي رافع في أصحاب السجاد (عليه السلام) (ص 86 / ر 1). وأيضا ابنه أيوب بن الحسن في أصحابه (عليه السلام) (ص 83 / ر 15). وأيضا عبيد الله بن علي بن أبي رافع في أصحابه (عليه السلام) (ص 97 / ر 18)، وذكر إبراهيم بن علي بن الحسن بن علي بن أبي رافع في أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 146 / ر 65).
ثم إن السند من قوله: قال عمر بن محمد، معلق على سابقه، فلا إرسال.
وموسى غير مذكور بشئ. وكذا أبوه عبد الله.
(2) يظهر منه أن الكتاب كان معتمدا عند الأصحاب، ثم إن عبد الله بن أحمد، ومن قبله من رجال السند غير مذكورين بشئ.
وروى عن علي بن رافع أولاده: عبيد الله، والحسن، وصالح. وأيضا عن جدهم أبي رافع، كما في الإصابة على ما تقدم.
وذكر الشيخ الحسن علي بن أبي رافع في أصحاب السجاد (عليه السلام) (ص 86 / ر 1). وأيضا ابنه أيوب بن الحسن في أصحابه (عليه السلام) (ص 83 / ر 15). وأيضا عبيد الله بن علي بن أبي رافع في أصحابه (عليه السلام) (ص 97 / ر 18)، وذكر إبراهيم بن علي بن الحسن بن علي بن أبي رافع في أصحاب الصادق (عليه السلام) (ص 146 / ر 65).