(١) فإنها إنما تفيد التوحيد إذا أثبت الإلهية له تعالى بعد نفيها عن غيره.
(٢) انظر: نهاية الأصول: ١٢٦.
(٣) أحدهما في جانب المستثنى، أي لا صلاة صحيحة إلا صلاة متلبسة بطهور.
والثاني في جانب المستثنى منه، أي لا صلاة صحيحة بوجه إلا بطهور، فإنها صحيحة حال اقترانها به.
(٤) ومنه قوله تعالى: (خالق كل شئ) - سورة الأنعام: ١٠٢، سورة الرعد: ١٦، سورة الزمر:
٦٢، سورة غافر: ٦٢ - والعقل خصصه عند المعتزلة وعند الكل بغير القديم تعالى.
وفي " أ "، سائغ.
(٥) في " س ": وافية.
(٦) المراد كل عام يرجع ضميره إلى بعض ما تناوله.
(٧) سورة البقرة: ٢٢٨. والآية هكذا: * (والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر وبعولتهن أحق بردهن) *.
(٨) فوجب تخصيص التربص بالرجعيات.
(٩) العدة في أصول الفقه: ١ / ٣٨٥.
(١٠) والآمدي في الإحكام: ١ / ٤٦٦، والبيضاوي في المنهاج على المنع أيضا - نهاية السؤول:
٢ / ٤٨٩ -، وفاقا للقاضي عبد الجبار - المعتمد: ١ / ٢٨٣ - ٢٨٥، المحصول: ٣ / 140 -.

مفاتيح البحث: الحج ⁽¹⁾، الصّلاة ⁽⁴⁾، مدرسة المعتزلة ⁽¹⁾، أصول الفقه ⁽¹⁾، سورة الأنعام ⁽¹⁾، سورة البقرة ⁽¹⁾، سورة الرعد ⁽¹⁾، سورة الزمر ⁽¹⁾، سورة غافر ⁽¹⁾