(١) في اللغة: هو الواضح، ومنه الظهر.
وفي الاصطلاح: ما دل على معنى دلالة ظنية. وعلى هذا فالنص وهو ما دل دلالة قطعية قسم له ثم دلالته الظنية إما بالوضع كالأسد للحيوان المفترس، وإما بعرف الاستعمال كالغائط للخارج المستقذر إذ غلب بعد أن كان في الأصل المكان المطمئن من الأرض. انظر: الإحكام للآمدي: ٣ / ٤٨ - ٥١، نهاية الأصول: ١٧٣.
(٢) سورة التوبة: ٦٠.
(٣) انظر: نهاية الأصول: ١٧٥.
(٤) انظر: نهاية الأصول: ١٧٦.
(٥) لواحد في ستين يوما، لأن المقصود دفع الحاجة، وحاجة ستين شخصا كحاجة واحد في ستين يوما، لا فرق بينهما عقلا. وفي " س ": بإطعامهم.
(٦) في قصة غيلان بن سلمة الثقفي وقد أسلم على عشر نسوة، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): أمسك أربعا وفارق سائرهن.
والحنفية أولوا الأمر بتجديد العقد إن تزوجهن دفعة، وبإبقاء الأربعة الأول إن ترتبن.
انظر: مسند الإمام الشافعي: ٢٧٤ و ٢٩٢، سنن ابن ماجة: ١ / ٦٢٨ ح ١٩٥٣، الجامع الصحيح للترمذي: ٣ / ٤٣٥ ح ١١٢٨، السنن الكبرى للبيهقي: ٧ / ١٨١، شرح السنة:
٩ / ٨٩، موارد الظمآن: ٣١١ ح ١٢٧٨، المستصفى: ١ / ٢٩٣، تهذيب الوصول: ١٣٣ و ١٦٨، نهاية الأصول: ١٧٤، كنز العمال: ١٦ / ٣٣٠ ح ٤٤٧٦٢ و ٤٤٧٦٣ و ٣٣٧٦٥.
(٧) وهو فيروز الديلمي، قد أسلم على أختين، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): أمسك أيتهما شئت أصول الفقه: ١ / 329 - 335، تهذيب الوصول: 154 - 155 -.

مفاتيح البحث: الطعام ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽²⁾، كتاب سنن إبن ماجة ⁽¹⁾، كتاب كنز العمال للمتقي الهندي ⁽¹⁾، كتاب صحيح الترمذي ⁽¹⁾، كتاب موارد الظمآن للهيثمي ⁽¹⁾، محمد بن ادريس الشافعي ⁽¹⁾، أصول الفقه ⁽¹⁾، سورة البراءة ⁽¹⁾، الغلّ ⁽¹⁾، الحاجة، الإحتياج ⁽¹⁾