59 - مشرق الشمسين وإكسير السعادتين، طبع بتحقيق السيد مهدي الرجائي، وصدر عن مجمع البحوث الإسلامية - مشهد 1414 ه -.
60 - مفتاح الفلاح، طبع مرارا.
61 - الملخص، في الهيئة.
62 - هداية العوام، رسالة عملية في الفقه.
63 - الوجيز في الدراية، طبع بتحقيق الشيخ ماجد الغرباوي في مجلة تراثنا العدد 32 - 33، سنة 1413 ه.
64 - وحدة الوجود.
وغيرها.
إضافة إلى مؤلفات عديدة أخرى بالفارسية، مثل: جوابات الشاه عباس الصفوي " الجامع العباسي "، خال دار نامه، جهان نما، شير وشكر " مثنوي "، موش وگربه " مثنوي "، نان وحلوا " مثنوي "، نان وخرما " مثنوي ".
والمثنوي في الأدب الفارسي عبارة عن أرجوزة شعرية.
وفاته ومرقده:
توفي بأصفهان في 12 أو 18 شوال من سنة 1030 ه / 1621 م أو 1031 ه / 1622 م، ثم نقل جسده الشريف إلى مشهد الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) عملا بوصيته، ودفن بها في داره قريبا من الحضرة المشرفة.
قال المجلسي الأول: تشرفت بالصلاة عليه في جميع الطلبة والفضلاء وكثير من الناس يقربون خمسين ألفا.
وقال أيضا: كان عمره بضعا وثمانين سنة إما واحدا أو اثنين، فإني سألته عن عمره (رضي الله عنه)، فقال: ثمانون أو أنقص بواحدة، ثم توفي بعده بسنتين.