وذكر السبب أولى.
وراوي اللفظ أرجح من راوي المعنى، والمعتضد بحديث غيره أرجح.
والمدني أرجح من المكي، لقلة المكي بعد المدني.
والوارد بعد ظهور النبي " عليه السلام " أرجح (1).
وذو السبب أولى.
والفصيح أولى من الركيك، ولا يترجح الأفصح على الفصيح (2).
والخاص متقدم.
والدال بالوضع الشرعي أو العرفي أولى من اللغوي.
والحقيقة أولى من المجاز، والدال بوجهين أولى من الدال بوجه واحد (3).