وغيره.
وقال آخرون: انما يجب العمل به شرعا والعقل لا يدل عليه، وهو مذهب أكثر الفقهاء والمتكلمين ممن خالفنا (1).
ثم اختلفوا:
فمنهم من قال: يجب العمل به ولم يراع في ذلك عددا (2).
ومنهم من راعى في ذلك العدد وهو أن يكون رواته أكثر من واحد (3) وهذا