حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا الحسن بن صالح، عن الأسود بن قيس، عن عمرو بن سفيان، عن ابن عباس، بنحوه.
حدثني المثنى، قال: ثنا أبو غسان، قال: ثنا زهير بن معاوية، قال: ثنا الأسود بن قيس، قال: ثني عمرو بن سفيان، قال: سمعت ابن عباس يقول، وذكرت عنده هذه الآية: ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا قال: السكر:
ما حرم منهما، والرزق الحسن: ما أحل منهما.
حدثني يونس، قال: أخبرنا سفيان، عن الأسود بن قيس، عن عمرو بن سفيان البصري، قال: قال ابن عباس، في قوله: تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا قال: فأما الرزق الحسن: فما أحل من ثمرتهما، وأما السكر: فما حرم من ثمرتهما.
حدثني المثنى، قال: أخبرنا الحماني، قال: ثنا شريك، عن الأسود، عن عمرو بن سفيان البصري، عن ابن عباس: تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا قال: السكر:
حرامه، والرزق الحسن: حلاله.
حدثني المثنى، قال: أخبرنا العباس بن أبي طالب، قال: ثنا أبو عوانة، عن الأسود، عن عمرو بن سفيان، عن ابن عباس قال: السكر: ما حرم من ثمرتهما، والرزق الحسن: ما حل من ثمرتهما.
حدثنا أحمد بن إسحاق، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا إسرائيل، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: الرزق الحسن: الحلال، والسكر:
الحرام.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير: تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا قال: ما حرم من ثمرتهما، وما أحل من ثمرتهما.
حدثنا أحمد، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا سفيان، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير، قال: السكر خمر، والرزق الحسن الحلال.
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن مسعر وسفيان، عن أبي حصين، عن سعيد بن جبير، قال: الرزق الحسن: الحلال، والسكر: الحرام.