الشئ من علو وهذا الشعار شأنه شأن جميع الشعارات الأخرى لا يكفي فيه أن يكون مجرد لقلقة لسان، بل يجب أن يكون اللسان ترجمان الروح ومرآة الوجدان، ولكنهم - كما سيأتي في الآية اللاحقة - مسخوا كثيرا من تلك الشعارات حتى هذا الشعار التربوي، وجعلوه وسيلة للهو والاستهزاء والسخرية.
* * *