والطباعة بعد ذلك، ولولا العدد الكبير من الاخوان المصححين المساعدين في المكتب الاسلامي بدمشق وبيروت، أحسن الله مثوبة الجميع.
وأخيرا، فالله أرجو أن يطيل بعمر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، وأن يسدد خطاه، وأن يكون لنا عونا على القيام بما انتدبنا أنفسنا إليه.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
زهير تم والحمد لله الجزء الثامن من كتاب " إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل ".