أخرجه أبو داود (394) والدارقطني (93) والحاكم (1 / 192) والبيهقي (1 / 363، 314، 435) وقال الحاكم:
" صحيح). ووافقه الذهبي وصححه أيضا الخطابي وحسنه النووي وهو الصواب كما بينته في " صحيح أبي داود " (417).
وفي الباب عن جماعة آخرين من الصحابة تراجع أحاديثهم في " نصب الراية " (1 / 225 - 227).
250 - (حديث جابر " أن النبي (صلى الله عليه وسلم) جاءه جبريل عليه السلام فقال: قم فصله، فصلى الظهر حين زالت الشس، ثم جاءه. العصر فقال:
قم فصله فصلى العصر حين صار ظل كل شئ مثله، ثم جاءه المغرب فقال : قم فصله فصلى المغرب حين وجبت الشمس، ثم جاءه العشاء فقال: قم فصله، فصلى العشاء حين غاب الشفق، ثم جاءه الفجر فقال: قم فصله، فصلى الفجر حين برق الفجر أو قال: سطع الفجز ثم جاء من الغد للظهر فقال: قم فصله، فصلى الظهر حين صار ظل كل شئ مثله، ثم جاءه العصر حين صار ظل كل شئ مثليه، ثم جاءه المغرب وقتا واحدا لم يزل عنه، ثم جاءه العشاء حين ذهب نصف الليل أو قال ثلث الليل، فصلى العشاء ثم جاء حين أسفر جدا، فقال له: قم فصله، فصلى الفجر ثم قال:
ما بين هذين وقت ".
رواه أحمد والنسائي والترمذي بنحوه). ص 70 - 71.
صحيح.
أخرجه النسائي (1 / 91 - 92) والترمذي (1 / 281) والدارقطني (95) والحاكم (1 / 195 - 196) وعنه البيهقي (1 / 368) وأحمد (3 / 330 - 331)