____________________
فأما صاحب الامر، فهو رسول الله صلى الله عليه وآله والوصي بعد رسول الله صلى الله عليه وآله قائم هو على وجه الأرض، فإنما يتنزل الامر إليه من فوق السماء من بين السماوات والأرضين. قلت: فما تحتنا إلا أرض واحدة وإن الست لهن فوقنا (2).
قيل: ويجوز أن يكون المعنيان معا داخلين تحت الآية باعتبار البطون المختلفة التي تكون في كل واحدة من الآيات.
1) يعني: أنه سبحانه مالك ما في السماوات والأرض وما بينهما، يعني الهوى، وأما الثرى، فقال ثقة الاسلام الطبرسي رحمه الله: المراد منه التراب الندى، يعني ما وارى الثرى من كل شئ، وقيل: يعني ما في ضمن الأرض من الكنوز والأموات (3).
2) مثل قوله عليه السلام في موضع آخر: فإذا بلغ الثرى، فعند ذلك انقطع علم
قيل: ويجوز أن يكون المعنيان معا داخلين تحت الآية باعتبار البطون المختلفة التي تكون في كل واحدة من الآيات.
1) يعني: أنه سبحانه مالك ما في السماوات والأرض وما بينهما، يعني الهوى، وأما الثرى، فقال ثقة الاسلام الطبرسي رحمه الله: المراد منه التراب الندى، يعني ما وارى الثرى من كل شئ، وقيل: يعني ما في ضمن الأرض من الكنوز والأموات (3).
2) مثل قوله عليه السلام في موضع آخر: فإذا بلغ الثرى، فعند ذلك انقطع علم