____________________
وكون التأويل هنا خلاف التنزيل، لعل الوجه فيه أن معنى البأس لغة بل وعرفا أيضا العذاب، من باب ﴿بأسهم بينهم شديد﴾ (3) فهذا تنزيله. وأما التأويل، فالمراد منه آلة النفع.
1) قد استفاض في الروايات أن طلوع الشمس من مغربها من علامات ظهور صاحب الدار عليه السلام، والمراد أن من شاهد عذاب البرزخ، ثم رجع بعد ظهوره عليه السلام لم يقبل له توبة وايمان لأنه قد اضطرب إليه وأما من عمته الدعوة في حياته فهو ممن يقبل ايمانه، لأنه عليه السلام إنما يظهر لادخال الناس في الدين.
والحجى والنهى: العقل.
1) قد استفاض في الروايات أن طلوع الشمس من مغربها من علامات ظهور صاحب الدار عليه السلام، والمراد أن من شاهد عذاب البرزخ، ثم رجع بعد ظهوره عليه السلام لم يقبل له توبة وايمان لأنه قد اضطرب إليه وأما من عمته الدعوة في حياته فهو ممن يقبل ايمانه، لأنه عليه السلام إنما يظهر لادخال الناس في الدين.
والحجى والنهى: العقل.