____________________
فعل، فهذا هو المانع له من نفوذ الإرادة لا أنها غير حاصلة، فأجابه عليه السلام بأن هذا هو قول اليهود الذي نفيته عنك سابقا.
1) تمهيد منه عليه السلام لبيان تغاير العلم والإرادة، أي: أنه تعالى يعلم وجود انسان في اليوم الفلاني وهو لا يريد أن يخلق أحدا ذلك اليوم.
2) اقرار منه بوجود العلم من دون الإرادة.
3) أي: هل يعلم وجود ما يريد وجوده، أو يعلم وجود ما لا يريد وجوده؟
فقال الخراساني: يعلم بكونهما جميعا حتى يوجد العلم والإرادة، فألزمه عليه السلام بوجود المتناقضين وهو ظاهر مما سبق.
4) لأنه مناف لما تقدم من كلامه.
5) يعني: إذا لم يجز تعلق العلم بوجود ما لا يريد وجوده لم يبق الا تعلقه
1) تمهيد منه عليه السلام لبيان تغاير العلم والإرادة، أي: أنه تعالى يعلم وجود انسان في اليوم الفلاني وهو لا يريد أن يخلق أحدا ذلك اليوم.
2) اقرار منه بوجود العلم من دون الإرادة.
3) أي: هل يعلم وجود ما يريد وجوده، أو يعلم وجود ما لا يريد وجوده؟
فقال الخراساني: يعلم بكونهما جميعا حتى يوجد العلم والإرادة، فألزمه عليه السلام بوجود المتناقضين وهو ظاهر مما سبق.
4) لأنه مناف لما تقدم من كلامه.
5) يعني: إذا لم يجز تعلق العلم بوجود ما لا يريد وجوده لم يبق الا تعلقه