____________________
المشاة في الحج كفضل القمر ليلة البدر على سائر النجوم (1). ونحوها غيرها من النصوص الكثيرة.
الطائفة الثانية: ما يدل على أفضلية الركوب كخبر يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن رفاعة وابن بكير جميعا عن الإمام الصادق عليه السلام أنه سأل عن الحج ماشيا أفضل أو راكبا؟ فقال عليه السلام: بل راكبا، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حج راكبا (2).
وخبر سيف التمار عن الإمام الصادق عليه السلام في حديث، فقلت: أي شئ أحب إليك نمشي أو نركب؟ فقال عليه السلام: تركبون أحب إلي فإن ذلك أقوى على الدعاء والعبادة (3).
وخبر عبد الله بن بكير قال: قلت لأبي عبد الله (ع): إنا نريد الخروج إلى مكة مشاة، فقال: لا تمشوا واركبوا. فقلت: أصلحك الله إنه بلغنا أن الحسن بن علي (ع) حج عشرين حجة ماشيا. فقال: إن الحسن بن علي (ع) كان يمشي وتساق معه محامله ورحاله (4).
وخبر رفاعة في حديث قال: سأل أبا عبد الله عليه السلام رجل الركوب أفضل أم المشي؟ فقال: الركوب أفضل من المشي، لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ركب (5).
الطائفة الثانية: ما يدل على أفضلية الركوب كخبر يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن رفاعة وابن بكير جميعا عن الإمام الصادق عليه السلام أنه سأل عن الحج ماشيا أفضل أو راكبا؟ فقال عليه السلام: بل راكبا، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حج راكبا (2).
وخبر سيف التمار عن الإمام الصادق عليه السلام في حديث، فقلت: أي شئ أحب إليك نمشي أو نركب؟ فقال عليه السلام: تركبون أحب إلي فإن ذلك أقوى على الدعاء والعبادة (3).
وخبر عبد الله بن بكير قال: قلت لأبي عبد الله (ع): إنا نريد الخروج إلى مكة مشاة، فقال: لا تمشوا واركبوا. فقلت: أصلحك الله إنه بلغنا أن الحسن بن علي (ع) حج عشرين حجة ماشيا. فقال: إن الحسن بن علي (ع) كان يمشي وتساق معه محامله ورحاله (4).
وخبر رفاعة في حديث قال: سأل أبا عبد الله عليه السلام رجل الركوب أفضل أم المشي؟ فقال: الركوب أفضل من المشي، لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ركب (5).