بعد أن قواه نسب الاجماع عليه إلى السرائر ومحكى الخلاف (1).
والثاني: منسوب إلى الشيخ في النهاية والتهذيب والصدوق في الفقيه بل في (المسالك) نسبه إلى أجلاء المتقدمين، وجملة المتأخرين بعد أن نسبه أولا إلى المشهور خصوصا " بين المتأخرين (2) وفي (الكفاية) نسبته أيضا ": إلى المشهور بين المتأخرين (3)، وفي الرياض إلى أكثر المتأخرين (4)