مثليا، وبالقيمة إن لم يكن، إلا ما استثني. ويدل على سببيتها للضمان مضافا إلى الاجماع عليها بقسميه في الجملة، وقاعدة الاحترام الموجبة لذلك حسبما مر تفصيلها في قاعدة " ما يضمن بصحيحه يضمن بفاسده " (1) النبوي المنجبر ضعف سنده بتلقي الأصحاب له بالقبول، واستدلالهم به عليه في كثير من الموارد، وهو: " على اليد ما أخذت حتى تؤدى " (2)
(٣٤٥)