فيه موضوع في تلك الأرض (1)، وإن ضعفه هو بما يرجع محصله إلى التمسك في نفيها باطلاق النصوص باستحقاقها قيمة ذلك، وبالاقتصار على القدر المتيقن: من تخصيص عمومات القرآن تقليلا للتخصيص بقدر الامكان (2)، إلا أن التضعيف ضعيف، لامكان دعوى كون المطلقات مهملة من حيث الكيفية، وإنما هي مسوقة لبيان توريثها من القيمة، لا من العين (ودعوى) التقليل والاقتصار على القدر المتيقن (موهونة)
(١٠٥)