العضال قبل وقوعه وظهوره، وأن يهتموا على رفعه إذا حل، قبل تقويه وتسريه، بل وعلى الأكابر من السالكين سبيل القدس والطهارة عرض أحوالهم على الأطباء الروحانيين والعلماء الربانيين المربين المهذبين، حتى يطهروا نفوسهم من تلك الرذيلة.
ولعل المتنزه عن هذه الصفة الخبيثة أو المتأمل، يجد السر في أنه كيف يكون المتلبس بها من أهل الدنيا وأبنائها ومحبيها.