رقيب عتيد) (١) ٥ - قال تعالى: ﴿بسم الله الرحمن الرحيم، قل: أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس، من الجنة والناس﴾ (٢) ٦ - قال تعالى: ﴿هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين، ليزدادوا إيمانا مع ايمانهم﴾ (٣) ٧ - قال تعالى: ﴿فاحكم بين الناس بالحق، ولا تتبع الهوى، فيضلك عن سبيل الله﴾ (٤) ٨ - قال تعالى: ﴿وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى، فإن الجنة هي المأوى﴾ (٥) ٩ - قال تعالى: ﴿أفرأيت من اتخذ إلهه هواه، وأضله الله على علم، وختم على سمعه وقلبه، وجعل على بصره غشاوة، فمن يهديه من بعد الله؟ أفلا تذكرون؟!﴾ (٦) ١٠ - قال تعالى: ﴿فإن لم يستجيبوا لك، فاعلم أنما يتبعون أهوائهم. ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله؟ إن الله لا يهدي القوم الظالمين﴾ (7) الروايات:
1 - قال الصادق عليه السلام: (إن كان الشيطان عدوا، فالغفلة لماذا؟) (8) 2 - عن الرضا عليه السلام عن آبائه عن أمير المؤمنين عليهم السلام قال: (كلما ألهى